نعت “إعلاميون من أجل الحرية”، “ببالغ الحزن والأسى، الإعلامي القدير بسام براك، الذي شكّل مثالاً للاحتراف والمهنية، ونموذجاً للأخلاقية الإعلامية الرصينة. برحيله يفقد الإعلام اللبناني والعربي أحد أبرز أعمدته، وأستاذاً ترك بصمته في أصول الإلقاء وفن الحضور والتأثير”.
وقالت في بيان: “لقد كان الراحل مدرسة قائمة بذاتها في الدقة، الوقار، واحترام الكلمة. لم يكن مجرد إعلامي، بل معلّماً حمل رسالة الإعلام المسؤول، وخرّج أجيالاً آمنت بأن الحقيقة تُقال بجرأة وبصوت هادئ وواثق. نفتقده اليوم، كما تفتقده المنابر التي ازدان بها حضوره، والطلاب الذين تتلمذوا على يديه، وزملاؤه الذين عرفوه عنواناً للنزاهة والالتزام”.
وختمت: “رحم الله بسام براك، وألهم عائلته ومحبيه الصبر والسلوان”.




