يجري الجيش الأميركي تحديثا لقاعدة عسكرية تعود إلى الحرب الباردة في منطقة البحر الكاريبي، التي هجرها قبل 20 عاما، في خطوة تشير إلى احتمال تنفيذ عمليات عسكرية في فنزويلا.
ونقلت “رويترز” عن مسؤولين عسكريين أميركيين، قولهم إن أعمال البناء الجديدة في بورتوريكو وجزر فيرجن تشير إلى استعدادات قد تمكن الجيش الأميركي من تنفيذ عمليات داخل فنزويلا.
يأتي هذا في وقت يقول فيه الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، إن الولايات المتحدة تأمل في إزاحته عن السلطة.
أخبار متعلقة :