فتحت، الثلاثاء، مراكز الاقتراع للانتخابات التشريعية السادسة للعراق لاختيار برلمان جديد مكون من 329 عضوا، في ظل توترات إقليمية مرتفعة وصراع على الاستقرار في البلاد.
ويحق لأكثر من21 مليون شخص التصويت، بعد أكثر من عقدين من الغزو الأميركي الذي أسقط صدام حسين، وبعد سنوات من الصراع ضد تنظيم داعش.
وعلى الرغم من الانتخابات الدورية، لا تزال الديمقراطية في العراق هشة ومثقلة بالفساد وسوء الإدارة، ويشعر العديد من العراقيين بالشكوك تجاه الانتخابات.


