كتب رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض، عبر منصة “أكس”: “المشكلة ليست في صخرة الروشة واستعمالها لأغراض حزبية، بل الأزمة الفعلية والعميقة تكمن في عقلية متحجّرة ملؤها الحقد على الآخر، انطلاقًا من فكر راديكالي يرفض الرأي الآخر، قائمٍ على عقيدة عدائية لكل من لا يطبّل ويزمّر لمشروع السلاح الفاشل والقاتل. الحكم الصحيح أن يكون الحاكم حاكمًا لا محكومًا، وأن تكون السلطة ماسكة لا ممسوكة، والفيصل هو الكتاب والقانون، وبغير ذلك نكون أمام هشاشة وانعدام هيبة”.