أفادت صحيفة "صنداي تايمز"، أنّ الأمير ويليام يُخطّط عند إعتلائه العرش، لاستبعاد الأمير أندرو من كافة جوانب الحياة الملكية، بما في ذلك مراسم تتويجه والفعاليات الرسمية والعائلية الكبرى.
ويُقال إنّ قرار الأمير ويليام سيطال أيضاً زوجة أندرو السابقة سارة فيرغسون، التي ستُستبعد بدورها من كافة المناسبات الملكية بسبب ارتباطها هي الأخرى برجل الأعمال الأميركي المدان بالاتجار الجنسي جيفري إبستين.
أما الأميرتان بياتريس ويوجيني، فلن تتأثرا بالقرار، إذ يعتقد ويليام أن فضيحة والدهما لا يجب أن تطال حياتهما أو مكانتهما داخل العائلة المالكة. (ارم نيوز)